
هل سيُركب على الأمازيغ قرنا آخر؟
هل سيُركب على الأمازيغ قرنا آخر؟
في سابقة خطيرة، أعلنها، مجموعة من الأشد كفرا ونفقا، حربا هوجاء فاشية على لغة الأحرار والحرية، اعتقدوا أنهم لنا مستعبدون وأننا بالخضوع لهم راضون، فتارة بالإسلام يضربون، وتارة ضعف الأمازيغية يثبتون، وتارة بقوة العربية يفتخرون، مقالات بالعشرات، تسجيلات وفيديوهات، لا هم لهم إلا نحن والأمازيغية، حقد وكره لم يسبق لهما مثيل. إنها من بين أخطر الحروب على حق الأمازيغ في الوجود.